نقابة
لا يبدو قطاع البريد بمعزل عن التوتر الذي تشهده عديد القطاعات في القطاع العام والوظيفة العمومية، حيث نفذت الجامعة العامة للبريد خلال الفترة الماضية إضرابين
تبدو سبل التواصل مع سلط الإشراف مقطوعة بعد إصدار رئاسة الحكومة للمنشور 20، فرغم تنفيذ الجامعة العامة للبلديين لإضرابين امتد الأول على مدى يومين في فيفري الماضي
اعلنت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين يوم امس عن تنفيذ اضراب عام وطنى حضورى في مؤسسات الاعلام العمومي في الثانى من افريل المقبل.
مع أي إضراب ينفذه البلديون، تظهر صورة تراكم النفايات والفضلات المنزلية..مشهد سيعيشه التونسيون خلال الأيام الثلاث المقبلة بعد ذهاب الجامعة
بعد تنفيذ إضراب بيومين خلال شهر جانفي الماضي، يستعدّ قطاع البريد إلى تنفيذ إضراب بـ3 أيام في بداية الأسبوع المقبل، ويظل إلغاء الإضراب أو تأجيله
لا بديل عن حوار وطني حقيقي تشارك فيه كافة القوى السياسية والمدنية المهيكلة ويفضي الى مخرجات حقيقية قادرة على إنقاذ البلاد من الهاوية التي تتجه إليها على كل المستويات،
رغم عدم التوصل الى حلّ الإشكالية التي أدت الى إقرار إضراب بيومين منذ شهر فيفري الماضي، تم تأجيل الإضراب في قطاع توزيع المحروقات مع ترحيل النظر في مطلب الزيادة
يبدو ان قطاع النقل سيلتحق بركب القطاعات التي انطلقت في التحرّك احتجاجا على الإشكاليات المتراكمة في تلك القطاعات، والتي يجمع بينها ما تسبّب فيه المنشور 20
يبدو ان قطاع البريد من بين القطاعات التي تشهدا مُناخا اجتماعيا متوتّرا مما دفع الهيئة الإدارية للجامعة العامة للبريد الى التصعيد بعد تنفيذ إضراب بيومين في جانفي الماضي،
يبدو قطاع النفط على لائحة القطاعات التي تشهد توتّرا يأدي بالضرورة إلى تحركات في شكل إضرابات في الغالب، توتّر يعود إلى يؤكّد الطرف النقابي أنه مماطلة الإدارة وسلطة