وذلك بسبب معارضة حزب الخضر لهذا الإصلاح الذي أرادت المستشارة انجيلا ميركل إدخاله منذ احتفالات نهاية العام التي شهدت اعتداءات جنسية نسبت إلى أجانب معظمهم ينحدرون من دول شمال إفريقيا . ويتوقع أن تجري مباحثات في الأسابيع المقبلة بين القوى السياسية الألمانية في مسعى للتوصل إلى تسوية في هذا الملف.