إلى جانب الأحزاب المعارضة كل على حدة. وتأتي هذه المشاورات بالتوازي مع مشاورات رئيس الجمهورية لكن مع اختلاف هو أن المشاورات في القصر يمكن أن تنجر عنها التخلي عنه في حين أن مشاورات القصبة تبحث عن آليات المحافظة على الموقع. والجدير بالذكر أن الحبيب الصيد سبق له أن أكد في تصريحات صحفية أنه لا يفكر في الاستقالة وأنه بالإمكان اعتماد إجراءات دستورية أخرى.