حيث يعرف قرابة 250 و300 نوع دواء نقصا واضطرابا في التزود به على غرار أدوية امراض الاعصاب والسرطان وparacétamol،- مسكنات ومخفض للحرارة- وأدوية ضغط الدم والسكر لذلك الا ان هذه الادوية لها ادوية جنيسة لكن المستهلك التونسي لا يقبل بالتغير .
وأضافت ان الوضع ضبابي، يمكن أن تجد اليوم الدواء وغدا يفقد من السوق وذلك بسبب عدم وضوح الرؤية لدى الصيدلية المركزية التى ما تزال تعاني من الديون ودون رئيس مدير عام جديد الى غاية كتابة هذه الاسطر رغم صعوبة الوضعية .
اليوم وفق نفس المتحدثة المخابر تعاني من نقص في المواد الأولية التى تشهد ضغطا عالميا على مستوى الطلب وعلى مستوى ارتفاع السعر وبالتالي هي حلقة متكاملة متعثرة نتج عنها هذا النقص المتواصل في عدة أدوية.