التي تمثل عائقا كبيرا للتنمية في تونس وهو ما يعتبر حسب تعبيره فضيحة في تونس التي كانت تعتبر منارة للتعليم وشهادات معترف بها في كافة أنحاء العالم و أفاد ان المركز الوطني لتعليم لم يعد قادرا على استيعاب العدد الهائل بسبب النسبة الكبيرة للإقلاع المدرسي وقال انه في إطار محاربة ظاهرة الأمية قامت الوزارة من الانتقال من تعليم الكبار إلى التعليم مدى الحياة والذي سيشمل جميع الشرائح العمرية من المنقطعين عن الدراسة وسيتم منهم شهائدمعترف بها لدى الدولة