الطلابية ويشتت التكوين الذهني للطلبة في هذا المجال، حيث ذكر شقروش أن الحركة الطلابية منذ نشأتها سنة 1910 كانت حاضنة للفعل السياسي في بعده التحرري.
وإعتبر الناشط الحقوقي ان الجيل السياسي الحالي لا يملك حلولا للازمات الاقتصادية، لذلك فإنه من الضروري أن ينخرط الشباب بشكل واضح في المشهد العام داعيا إياهم إلى عدم الاكتفاء ب»دور الاداة لدى عدد من الزعامات الحزبية»، وفق تعبيره.