«تسخير إمكانات الدولة لخدمة الأحزاب الحاكمة وممارسة ضغوطات في عديد الجهات على مترشحين وعائلاتهم»، بالإضافة الى عدم حياد الإدارة حيثّ أكد وجود موظفين عموميين منخرطين في حملة الحزبين الحاكمين، في إشارة الى حركتي النهضة ونداء تونس.
وإعتبر رئيس حزب آفاق تونس ان تلك الممارسات يمكن ان تمسّ المناخ العام للإنتخابات وتحرم تونس من إجراء إنتخابات بلدية نزيهة وشفافة، ودعا المجتمع المدني والأحزاب السياسية إلى مزيد من اليقظة للتفطن لمثل هذه الممارسات والتنديد بها.