كمية من المواد الأولية القابلة للتفجير في حاوية بميناء رادس

تمكنت الوحدات الديوانية العاملة بميناء رادس أمس السبت، من الكشف عن كمية تجاوزت الـ30 كلغ من المواد الأولية القابلة للتفجير

و تستخدم في صنع المتفجرات وخراطيش الصيد مخبأة بإحكام داخل حاوية قادمة من ميناء مرسيليا ومتجهة نحو القطر الجزائري.
ووفق ما أعلنه رئيس المكتب الحدودي للعمليات التجارية برادس الميناء العميد إدريس الغربي، فأنه لدى معاينة الحاوية التي تحتوي على بضاعة موردة صينية المنشأ لفائدة شركة تركية و تتمثل في ملابس جاهزة وحقائب يدوية، تفطن أعوان الديوانة الى وجود أكياس بلاستيكية تحتوي على مسحوق مخبأة بإحكام خلف الغطاء الخارجي للحقائب.

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115