الذي مكن من ترسيخ التحاق تونس بالدول الديمقراطية رغم كل الصعوبات، وإعتبر الشاهد ان تونس تعيش على وقع المرحلة الثانية من الانتقال الديمقراطي التونسي المتجسّدة في الانتقال الاقتصادي من خلال العودة بمستوى النمو بما يمكن من خلق مواطن الشغل بالعدد الكافي وخلق الثروة التي تتيح للدولة اصلاح الاخلالات في التوازن الجهوي.