إرهابية والكشف عن خلايا تكفيرية نائمة. وإعتبر الشاهد أن مكافحة الإرهاب تبقى شأنا لا يهم المؤسسة الأمنية فحسب بل يتعين إدراجها في إطار مقاربة شاملة للعديد من القطاعات مثل التربية والثقافة والإعلام والشؤون الدينية علاوة على المجالات الاجتماعية والتنموية والإقتصادية.