أنّ هذه الحالات هي حالات اجتماعية تمثل أحد أهمّ محاور اهتمام هياكل الوزارة سواء كان ذلك بتونس أو بالخارج لكن يجب ضمان سريّة بعض المعلومات حتى تكون الدبلوماسيّة مثمرة. وأضاف الجهيناوي أن مصلحة تونس لا تكمن فقط في الاقتصاد وإنّما تشمل الجانب الدبلوماسي والتمثيلي للبلاد وملف الجالية التونسية بالخارج يمثل أولوية الأولويات للوزارة.