واعتبرت ان إن المطلوب هو ترك الجدل الذي اندلع في اجتماع توزيع المهام والعودة إلى مائدة الحوار وبذل قصارى الجهد لإيجاد حلول توافقية ورأب الصدع الحاصل مع الفروع والتمسك بأهم ما جاء به المؤتمر من وجوب تصحيح المسار في علاقة باللحمة الواجب توفرها بين الهياكل القيادية على الصعيدين المركزي والجهوي.