اكثر من المجمع الكيميائي التونسي وتواصل حرمان شباب الجهة واهاليها من ابسط مقومات الحياة رغم الوعود من قبل الحكومات المتعاقبة بعد «الثورة» بالاضافة إلى غياب مقاييس ومعايير واضحة في مختلف الإنتدابات المسجلة بالجهة لهذا لا بد من ضبط مقاييس تناسب كل المترشحين..