كانت نهاية الاسبوع مليئة بالأحداث المتعلقة بحزب التيار الديمقراطى والتي انطلقت بإعلان الامين العام للتيار عن انسحابه دون ايضاحات

ارتفعت فجأة أعمدة دخان سوداء كثيفة في سماء المنطقة الصناعية بغنوش من ولاية قابس بعد انفجار ضخم ، حيث دفعت قوة الانفجار

تنطلق اليوم عملية التطعيم بتونس ضد فيروس كورونا والتى تستهدف الاشخاص «ذوي الأولية» وهم العاملون في القطاع الصحى ثم المسنون .

قررت الهيئة الادارية لقطاع النقل اضرابا عاما برا وجوا وبحرا اثر تعطل تنفيذ العديد من الاتفاقيات التى تم امضاؤها وتلكؤ الحكومات المتعاقبة

بالرغم من مرور أشهر على اعتصام الحزب الدستورى الحر امام مقر اتحاد العلماء المسلمين في شارع خير الدين باشا بالعاصمة

اكتفى رئيس الجمهورية قيس سعيد في هذه السنة باستقبال عائلات وشهداء وجرحى ملحمة بن قردان التى جرت احداثها في 7 مارس من سنة 2016

مع جائحة كورونا وما خلفته من زيادة في عدد المعطلين عن العمل من النساء وتنامى ظاهرة العنف ضدهن من هضم حقوقهن الاقتصادية والاجتماعية

وفق النتائج الاولية لانتخابات المجالس العلمية التى دارت في هذا الاسبوع فاز الاتحاد العام التونسي للطلبة باغلبية المقاعد لكن بتراجع طفيف مقارنة

منذ تداول صورة مدرس بـ«لباس افغاني» في ساحة احدى المدارس من ولاية المهدية وإثر تحقيق قامت به المنستير

تم امس إمضاء اتفاق بين وزير الصحة وممثّلين عن المنظّمة التونسيّة للأطبّاء الشّبان يتضمّن جملة من الإجراءات التي رفع بموجبها الاعتصام وإيقاف كافة الاشكال الاحتجاجية.