في مفارقة ملفتة انشغل الرأي العام بشأنين من المفترض أن يكونا منفصلين وهما الشأن القضائي والشأن السياسي،

اليوم تدقُّ ساعة حقيقة الإنتخابــات الرئاسية السابقة لأوانها في دورتها الأولى لعهدة رئاسة الجمهورية

ملف البنك الفرنسي التونسي يحرج أكثر من طرف، ويتحاشى السياسيون الّذين قصّروا في معالجته أو أخطأوا

ما زالت تداعيات بطاقة الإيداع الّتي بموجبها أودع نبيل القروي السجن بقرار من احدى دوائر الاتهام بمحكمة الاستئناف بتونس ،

ينص الدستور التونسي لسنة 2014 على وجوب أن يتعهد حامل جنسية أخرى مع الجنسية التونسية بالتخلي عن الجنسية الأخرى عند التصريح

لا طائل من الانخراط في المجادلة القانونية بخصوص تفويض رئيس الحكومة لجميع صلاحياته إلى أحد وزراء حكومته بصفة وقتية

إلى حين بت المحكمة الإدارية في الثلاثة عشر طعنا تتعلق بقرارات رفض الترشحات للرئاسية، تبقى بورصة هاته الاستحقاقات قابلة للتغيّر،

الحديث عن التدليس والتزوير في قائمات التزكيات للمترشحين للإستحقاقات الرئاسية أثار العديد من التعاليق التي بلغت حد المس

ألقى التونسيون أمس النظرة الأخيرة على الرئيس الراحل محمد الباجي قائد السبسي في موكب خاشع، وفي التفاف عفوي وحميمي ،

شاء القدر وشاءت الحياة ، أن تودّعنا يوم إحياء عيد الجمهورية و نحن نستعيد الكلمات الأولى لإعلان الجمهورية التونسية ،