زياد كريشان
هدفها رئيس الحكومة و «الحزام السياسي» ورئيس الجمهورية وعبير موسي: في معارك النهضة
لو نظرنا إلى تونس من زاوية كائن عاقل من المريخ لبان لنا البون السحيق بين مشاكل البلاد الحقيقية وصراعات الطبقة السياسية.
الياس الفخفاخ وشبهة تضارب المصالح: في مضار إستراتيجية الدفاع عن النفس
مازالت البلاد تعيش تحت وطأة شبهة تضارب المصالح المتعلقة برئيس الحكومة الياس الفخفاخ فزاد على أزماتنا الهيكلية شبح أزمة
مصير الياس الفخفاخ وحكومته على وقع شبهات تضارب المصالح: هل يدخل رئيس الجمهورية على الخط ؟
تعيش البلاد منذ أسبوعين على وقع شبهات تضارب المصالح المثارة ضد رئيس الحكومة الياس الفخفاخ فكل يوم يأتي بالجديد
انكماش اقتصادي غير مسبوق..تسونامي اجتماعي قادم .. عودة الاستقطاب الثنائي الحاد.. اختراق المحاور الإقليمية للساحة الداخلية .. شبهة تضارب المصالح في رأس السلطة .. غلبة الحسابات السياسوية على المصلحة الوطنية: مناخ سيء !
في كل مرّة يمني الأشد تفاؤلا منا نفسه بأن البلاد أضحت مستعدة للخروج من «عنق الزجاجة» وأن تجارب السنين الفارطة بجميلها – وهو كثير –
هل يمكـــن إنقــــــــاذ «الجندي» الفخفــــاخ ؟
كان رئيس الحكومة منتظرا وبقوة يوم أمس بمناسبة كلمته أمام مجلس نواب الشعب، وللأسف الشديد قوة هذا الانتظار لم تنبع من المضمون
في قضية أسهم رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ: القانــوني والأخـلاقي والسيــاسي
قضية الأسهم التي يمتلكها رئيس الحكومة الياس الفخفاخ في إحدى الشركات التي تتعامل مع الدولة –وتحديدا وزارة البيئة –
لقد جدّ وقت الجدّ !
لقد عمدت كل حكومات ما بعد الثورة إلى الشعار التالي «خليو الحكومة تخدم» و«يزيو من حطّان العصا في العجلة»
المدخل الأول لكل إصلاح: ترفّع أهل الحكم عن كل الشبهات
غريب ما حصل مع رئيس الحكومة الياس الفخفاخ خلال هذه الأيام الأخيرة فبعد إقراره بامتلاك أسهم في حدود %20 في شركتين أو ثلاث خلال الحوار
المنوال التنموي على طاولة النقاش من جديد
يمكن أن نقول: إن مسألة مراجعة المنوال التنموي مطروحة على الساحة الوطنية باحتشام منذ أوساط العشرية الأولى لهذا القرن ثم
البارحة تركيا وقطر واليوم الإمارات ومصر: تونس ولعبة المحاور الإقليمية
الذي يشاهد اليوم النشرات الإخبارية للعديد من التلفزات المصرية والإماراتية (موطنا أو تمويلا) يلاحظ تركيزا كبيرا على ما (لا)