الذي رأى النور في مثل هذا اليوم من سنة 1948.
و تعتبر البقلاوة واحدا من بين الاكثر الفرق إشعاعا على المستوى المحلي و القارس إذ يعتبر تتويج “نادي البايات” بالبطولة العربية في مناسبتين ( 1989/2001) هو الأغلى في خزينة النادي، بالإضافة إلى التتويج بالبطولة الوطنية في 4 مناسبات، وكأس تونس 6 مرات، وكأس السوبر التونسي في مناسبة.
كما أحرز كأس الاتحاد مرتين، وكأس الهادي شاكر مرتين، أما خارجيا فنال لقب البطولة العربية في مناسبتين.
ويعرف الملعب التونسي أيضا بكونه أحد أبرز الأماكن لاكتشاف وصنع المواهب الكروية التي تركت احلى البصمات في سجلات كرة القدم التونسية على غرار نور الدين ديوة والاخوة كريت وعبد القادر الركباوي ومحسن الجندوبي وعبد الحميد الهرقال والمرحوم أحمد المغيربي وجمال ليمام وصولا إلى أنيس العياري.
ورغم تراجع نتائج الفريق وتأرجحه بين الرابطتين الاولى والثانية، فإن الفريق عازم على استعادة امجاده بفضل مجموعة متكاملة من المسيريين والمدربين واللاعبين مع جمهور من ذهب.
فكل عام والملعب التونسي وجماهيرها بخير.