Print this page

كرتنا في حاجة الى بوصلة

ما انجزته منظمة البوصلة في مجلس النواب من عمل رقابي افضى الى كشف يمكن نعته ب ' العبش ' لما انطوى عليه من مخالفة للقانون ممن جاء بهم الصندوق لحماية القانون

 

وكم من صندوق افرز مسامير النعش ... ولما ننبش في الملفات وما حفلت به من تجاوزات اخرها ما سبق و لحق بالجلسة العامة لكرة القدم التي اعلنت الاحتفال بالديمقرطية في لحظة اتت فيها النقيض لما عينت اللجنة المستقلة للانتخابات ... واذا كان في التعيين استقلالية , او ذرة ديمقراطية فانه بئس الاستقلال و تعس الديمقراطية و مثل هذه الممارسات تحتاج الى ' بوصلة ' للتصحيح
كرتنا ضاعت بوصلتها الى حد جعلها ' رهينة في تركينة '

المشاركة في هذا المقال