Print this page

صورة وتعليق

نساء تونس كسرن تقاليدا أكل عليها الدهر وشرب، نساء تونس أبين إلا أن يرافقن شاعرهن محمد الصغير أولاد أحمد إلى مثواه الأخير في مقبرة الجلاز حيث يرقد باطمئنان، بينما شعره يدفئ برد قلوبنا ويرفرف طائرا حرّا

في سمائنا، وينغرس زيتونا في أرضنا..

المشاركة في هذا المقال