صورة وتعليق

نساء تونس كسرن تقاليدا أكل عليها الدهر وشرب، نساء تونس أبين إلا أن يرافقن شاعرهن محمد الصغير أولاد أحمد إلى مثواه الأخير في مقبرة الجلاز حيث يرقد باطمئنان، بينما شعره يدفئ برد قلوبنا ويرفرف طائرا حرّا

في سمائنا، وينغرس زيتونا في أرضنا..

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115