أضرار منتظرة بعد حظر روسيا تصدير الوقود

مع اقتراب فصل الشتاء، وفي ظل الضغوط التي تشهدها أسواق الطاقة عالميا، قررت روسيا حظر صادراتها

من الوقود المستخدم في النقل والتدفئة والعمليات الصناعية.

ويتوقع العديد من المحللين أن يكون التوقف مؤقتًا، ولكن آخرين يرون أنه مثال آخر على استخدام موسكو لصادرات الطاقة كسلاح، مع دخول الحرب في أوكرانيا شهرها العشرين.

وبحسب وكالة بلومبرغ، يشمل التقييد جميع أنواع الديزل، بما في ذلك الخليط المستخدم في الصيف والشتاء والقطب الشمالي، بالإضافة إلى نواتج التقطير الثقيلة بما في ذلك زيت الغاز، وفقًا للمرسوم الحكومي الروسي.

 

 

وقد دخل القرار بالحظر حيز التنفيذ في 21 سبتمبر، دون أن تذكر الحكومة في روسيا موعدا لانتهائه.

وتلعب روسيا دورًا مهمًا في سوق الديزل العالمية.

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115